الهوامش:
1 - نخص هذه المقالة لبلاغة اللفظ صوتا وتركيبا. هناك مقالة ثانية جاهزة للنشر تتعلق بمحسنات المعاني والأفكار. والمقالتان معا مدخل شامل إلى بلاغة المحسنات التي تتعارض مع بلاغة الحجاج أو بلاغة المرافعة. ولقد سبق لي نشر مقالة حول بلاغة الحجاج في مجلة فكر ونقد، العدد الثامن وهي بمثابة تمهيد لبلاغة المحسنات.
2 - Aristote, Rhétorique, ed. Livre de poche, 1991, pp.297-298.
3 - يجوز أن نعتبر هنا مصطلح عبارة مقابلا للمصطلح الحديث أسلوب.
4 - Ibid, p.299.
5 - Heirich Lausberg, Manual de retorica literaria, (t.1) ed. Gredos, Madrid, 1975, p.74.
6 - Jose Gonsalez Vasquez, Sobre la imagen poetica, Universidadde Granada, 1980, p.50.
7 - In, J.L. Joubert, La poésie, ed. A.Colin Gallimard, 1965, p.56.
8 - In, T.Todorov, Critique de la critique, ed. Seuil, Paris 1984, p.10.
9 -Ch. Perelmant, L’empire rhétorique, ed. Vrin, 1977, p.17-18.
10 - نفسه.
11 - الواقع أن البلاغة الأرسطية نفسها قد كانت مختزلة ومدجنة لأنها لم تهتم إلا بأجناس ثلاثة من الخطابة، كما سبقت الإشارة.
12 - ينبغي هنا تقديم توضيح بصدد هذه المطابقة بين الشعرية وبلاغة المحسنات. هذه الشعرية التي نتحدث عنها ليست شعرية الخطاب السردي أو الحكائي بل شعرية وبلاغة النص الغنائي أو شبه الغنائي الذي يتخذ مادته البنائية من الإمكانات الرمزية للغة في بعديها اللفظي والمعنوي، أي في بعديها المحسناتي والمجازي. هذا التذرع بالمادة اللفظية والمحسناتية لا دور له في النصوص الشعرية السردية كما ورثناها عن اليونانيين والكلاسيكية في جنسيها المشهورين التراجيديا والكوميديا أو الدرامية بصفة عامة. بل وكما نلاحظ نفس الظاهرة في المنظومات التعليمية.
13 - Daniel Delas et Jacques Filliolet, Linguistique et poétique, ed. Larousse, 1973, p.161.
14 - رومان ياكبسون، قضايا الشعرية، منشورات توبقال، الدار البيضاء 1988، ص52,
15 - يمثل المشترك اللفظي علاقة من مجمعة من العلاقات الممكنة بين اللفظ والمعنى. وهي أربعة أنواع: 1)العلاقة غير الملتبسة تتطابق فيها كلمتان أو أكثر من حيث الشكل ومن حيث المحتوى المفهومي. إن تكرار كلمة تفاحة ينبغي أن يلازمها تكرار الكلمة بنفس المعنى. (كلمة ومعنى). 2)العلاقة الملتبسة: نواجه فيها كلمتين أو أكثر متطابقتين من حيث الشكل إلا أنهما لا تتطابقان من حيث المحتوى. إن كلمة فخذ قد تتكرر بمعنيين مختلفين (الاشتراك). 3)العلاقة الترادفية: وفيها نصادف كلمتين أو أكثر تتطابقان من حيث المعنى إلا أنهما لا تتطابقان من حيث الشكل. هنا يمكن بدلا من تكرار نفس الكلمة بنفس المعنى، نكرر المعنى بلفظ آخر. إن الأسد يمكن تعويضه بكلمة السبع (الترادف). 4)العلاقات المتباينة: هي الكلمات التي لا تتطابق شكلا كما لا تتطابق محتوى. مثال ذلك: الكتاب والدب (التباين).
16 - محمد الطاهر ابن عاشور شرح، المقدمة الأدبية، الدار العربية للكتاب، ليبيا تونس، 1978، ص78.
17 - المقصود هم النقاد الغربيون.
18 - عبد الله الطيب، المرشد إلى فهم أشعار العرب، الدار السودانية، 1970، ص571.
19 - In, Fernando Lazaro Carreter, De poetica y poeticas, ed. Catadra, Madrid, 1990, p.233.
20 - Wolfgang Kayser, Interpretation y analisisde la obraliteraria ed. Gredos, Madrid 1985, p.126.
21 - H.Lausberg, Manual de retorica literaria, ed. Gredos, Madrid 1966, p.333-34.
22 - Valentin Garcia Yebra, Teoria y practica de la traduccion, ed.Gredos, Madrid 1984, p.280.
23 - رومان ياكبسون، قضايا الشعرية، منشورات توبقال، 1988، ص52.
24 - Jurij Tynjanov, Archaisty I novatory, Leningrad 1929, p.409.
عن: Victor Erlich, Russian Formalism, ed. Mouton, 1954.. يرتقب نشر هذا الكتاب بترجمة الولي محمد ضمن منشورات المركز الثقافي العربي.
25 - نفسه، ص.ص210-211.
26 - Heirich Lausberg, Elementos de retorica literaria, ed.Gredos, Madrid 1975, p.164.
27 - Bice Mortara Garavelli, Manual de retorica, ed. Catedra, 1988, p.292.
28 - شوقي بزيع، عناوين سريعة لوطن مقتول، دار الآداب، 1979، ص73.
29 - Pablo Neruda, Los versos del Capitan, ed. Bruguera. Libroamigo, 1981, p.15.
30 - عناوين سريعة لوطن مقتول، ص79.
31 - André Jolles, Formes simples, ed. Seuil, Paris, 1972, p.132.
32 - عناوين سريعة لوطن مقتول، ص12
33 - Guy Debord, La société du spéctacle, ed. Champ libre, Paris 1967, p.15.
34 - F.Lazaro Carreter, “La linguistica norte americana y losestudios literarios en la qécada 1958-1968”, in, Estudios de poética, ed. Taurus, Madrid, 1979, pp. 45-46.
35 - Ibid, p.48.